ومازالت الصحراء تسحرنا

جبل أبالميخ شمال عردة بشموخة وكبريائه

الربيع من حوله كان بالمذاري وبعض القيعان كما تشاهدون

بعد ذلك المرور على حصاة المترو (مشاش خرب)
-------

والمضحى هذا الغار

الطريق إلى شرعان

من هضاب شرعان

المدخل لفيضة شرعان

منطقة لاتدخلها الشمس الا وقت الظهيرة فقط وهي لمن سبق (سيارة واحدة فقط)

وهذا الباب الجانبي

وهذا الباب الرئيسي (القراش)

وربيعها من أفضل ماشاهدنا والمكاشيت واهل المواشي ملحوظون بها

ربيع وعشب تحت الاشجار

وادي جميل ورائع جنوب الهوية في الطريق إلى القطار

شجر الرتم كان في عنفوان تزهيره بالهوية

قاع الهوية وبها قلتات مملؤة بالماء والتي تستدعيك للوقوف عليها وعلى هيبتها

والموائد الصحراوية متواجدة

صباح الجمعة المرور على سدود وتلاع الجامل والمريا والمدحام والقطار ومغيراء
[size=21]

سد المريا الصغير مملوء بالماء (شمال القطار)

سيارة صحراوية قرب المريا
بعدها النزول من منزل المدحام المشهور الى القطار ولاحظت بعض الاصلاحات عليه مما سهل النزول
والصعود بعد ان كان بصعوبة ومشقة

منزل المدحام

القطار بصفواته وعذوبته وخريره

العشب متواجد تحت الأشجار

========

[/size]